حتى الذى يكون عطاؤه بلا حدود ، يفرح بكلمة شكر صغيرة . شكرا كاريكا . شكراً لك و لرفاقك . و لكن الشفاه المتعبة المنهكة التى تكابد شظف العيش غالبت جور الزمن لتبتسم لك و لرفاقك . هل انت .. انت فى ( الزمن الخطأ ) ام نحن .. نحن فى ( المكان غير الصحيح ) . شكرا كاريكا . لا اعتقد ان الخرطوم ستخرج احتفاءً بك فقيود الالم و الكبرياء المشروخ القت بظلالها عليها . شكراً كاريكا.
عن حمدى صلاح الدين
0 التعليقات:
إرسال تعليق