شكراً كاريكا

حتى الذى يكون عطاؤه بلا حدود ، يفرح بكلمة شكر صغيرة . شكرا كاريكا .  شكراً لك و لرفاقك . و لكن الشفاه المتعبة المنهكة التى تكابد شظف العيش غالبت جور الزمن لتبتسم لك و لرفاقك . هل انت ..  انت فى ( الزمن الخطأ ) ام نحن .. نحن  فى ( المكان غير الصحيح ) . شكرا كاريكا . لا اعتقد ان الخرطوم ستخرج احتفاءً بك فقيود الالم و الكبرياء المشروخ القت بظلالها عليها . شكراً كاريكا.
شاركه على جوجل بلس

عن حمدى صلاح الدين

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق