عقد اقباط المهجر في امريكا و دعاة تقسيم مصر وابرزهم موريس صادق ( الذي اسقطت عنه الجنسية المصرية ) و عصمت زقلمة المعروف ب( رئيس الهيئة العليا للدولة القبطية ) بالاشتراك مع القس الاميريكي المتطرف تيري جونز (صاحب دعوة احراق المصحف الشريف ) عقدوه ما سموه ب( محاكمة شعبية للرسول عليه افضل الصلوات و اتم التسليم ) و اعقبها عرض فيلم من انتاج ( الهيئة العليا للدولة القبطية بتكلفة 5 ملايين دولار دفها 100 اسرائيلي و بعض البيوتات التجارية الاميريكية ) .
لم اشاهد الفيلم ولكنى قرأت عنه فالفيلم يعتبر اكبر عمل مسيء للرسول الكريم عليه افضل الصلوات واتم التسليم على مر التاريخ .
و انجلينا جولي - التي حملت من الممثل براد بيت و انجبت ثلاثة اطفال منه ثم تزوجته بعد سبع سنوات من العشق الممنوع وغير الممنوع وانجاب الاطفال - حسب تقاليد الفرنجة - فازت بجائزة (اجمل امرأة في العالم) مرتين واختيرت سفيرة للنوايا الحسنة تزور دارفور وتتبنى الاطفال من غرب افريقيا فقدمتها الآله الاعلامية الغربية على انها نموذج لملاك الانسانية . انجلينا جولي اطلت عبر الشاشات ( ان كان تسجيل قديم او جديد ) لتدافع عن الاسلام مرتدية الحجاب . وفي ذلك لعمري مخطط اعلامي صهيوني لمخاطبة (غرائز الرجل الشرقي ) الذي يعتبره الرجل الغربي ( رجل شهواني) فامريكا احست بخطورة الوضع بعد مقتل سفيرها في ليبيا وثلاثة من ديبلوماسييها ومهاجمة سفارتيها في اليمن ومصر فارادت ان (تذر الرماد في العيون) وتلهي الشباب عن الثورة حتى لا يتحول الربيع العربي من ( ربيع عربي ضد الحكام العرب ) الى (ربيع عربي ضد امريكا) فتفقد امريكا ميزة وجودها في الشرق الاوسط بهذه الكثافة . ويجيء كل ذلك كخطوة قبل ان تصدر الخارجية الاميريكية بيانات على شاكلة ( نحذر رعايانا في منطقة كذا ... ) او ( فرض طوق امني حول السفارة الاميريكية في ... ) او ( تقليص البعثة الديبلوماسية في ... ) وكلها عبارات ستدل وتوحي بتضعضع الوجود الاميريكي في المنطقي لهذ لجأت الآله الاعلامية الى (دمية) اسمها انجلينا جولي . وانجلينا جولي ظهرت (بدون ماكياج) مما يوحى بانها قد تظهر بعد يومين ( معلنة اعتناقها الاسلام كذباً وبهتاناً) .
المعروف في البيت الابيض وجود (قاعة) تكتظ بالصحافيين الذين يتواجدون على مدار 24 ساعة بحثاً عن (تصريح) . وعندما يخرج (متحدث باسم البيت الابيض ) ليدلي بتصريح تتناقله الصحافة (وذكر متحدث باسم البيت الابيض ) . وعندما يخرج (المتحدث الرسمي باسم البيت الابيض ) فان الامر بالتاكيد كبير . وعندما يخرج ( مساعد وزير الخارجية للشئون الافريقية ) فالامر اكبر . واذا خرجت وزيرة الخارجية الاميريكية (بلحمها وشحمها ) لتدلي بتصريح فان الامر اشبه بنذر الحرب . لكن ان يظهر اوباما وكلينتون في حديقة البيت الابيض ليصرحوا للصحافيين عن ارسالهم بوارج عسكرية قبالة السواحل الليبية معلنين تاكيدهم ملاحقة قتلة السفير مدينين الفيلم المسيء للاسلام فهذا ما يدل على الخوف والرهاب الامريكي جراء ردة الفعل القوية للفيلم . اذا فلنعمل على انهاء الوجود الاميريكي في المنطقة وانهاء مسلسل الاساءة للاسلام والمسلمين .
لم اشاهد الفيلم ولكنى قرأت عنه فالفيلم يعتبر اكبر عمل مسيء للرسول الكريم عليه افضل الصلوات واتم التسليم على مر التاريخ .
و انجلينا جولي - التي حملت من الممثل براد بيت و انجبت ثلاثة اطفال منه ثم تزوجته بعد سبع سنوات من العشق الممنوع وغير الممنوع وانجاب الاطفال - حسب تقاليد الفرنجة - فازت بجائزة (اجمل امرأة في العالم) مرتين واختيرت سفيرة للنوايا الحسنة تزور دارفور وتتبنى الاطفال من غرب افريقيا فقدمتها الآله الاعلامية الغربية على انها نموذج لملاك الانسانية . انجلينا جولي اطلت عبر الشاشات ( ان كان تسجيل قديم او جديد ) لتدافع عن الاسلام مرتدية الحجاب . وفي ذلك لعمري مخطط اعلامي صهيوني لمخاطبة (غرائز الرجل الشرقي ) الذي يعتبره الرجل الغربي ( رجل شهواني) فامريكا احست بخطورة الوضع بعد مقتل سفيرها في ليبيا وثلاثة من ديبلوماسييها ومهاجمة سفارتيها في اليمن ومصر فارادت ان (تذر الرماد في العيون) وتلهي الشباب عن الثورة حتى لا يتحول الربيع العربي من ( ربيع عربي ضد الحكام العرب ) الى (ربيع عربي ضد امريكا) فتفقد امريكا ميزة وجودها في الشرق الاوسط بهذه الكثافة . ويجيء كل ذلك كخطوة قبل ان تصدر الخارجية الاميريكية بيانات على شاكلة ( نحذر رعايانا في منطقة كذا ... ) او ( فرض طوق امني حول السفارة الاميريكية في ... ) او ( تقليص البعثة الديبلوماسية في ... ) وكلها عبارات ستدل وتوحي بتضعضع الوجود الاميريكي في المنطقي لهذ لجأت الآله الاعلامية الى (دمية) اسمها انجلينا جولي . وانجلينا جولي ظهرت (بدون ماكياج) مما يوحى بانها قد تظهر بعد يومين ( معلنة اعتناقها الاسلام كذباً وبهتاناً) .
المعروف في البيت الابيض وجود (قاعة) تكتظ بالصحافيين الذين يتواجدون على مدار 24 ساعة بحثاً عن (تصريح) . وعندما يخرج (متحدث باسم البيت الابيض ) ليدلي بتصريح تتناقله الصحافة (وذكر متحدث باسم البيت الابيض ) . وعندما يخرج (المتحدث الرسمي باسم البيت الابيض ) فان الامر بالتاكيد كبير . وعندما يخرج ( مساعد وزير الخارجية للشئون الافريقية ) فالامر اكبر . واذا خرجت وزيرة الخارجية الاميريكية (بلحمها وشحمها ) لتدلي بتصريح فان الامر اشبه بنذر الحرب . لكن ان يظهر اوباما وكلينتون في حديقة البيت الابيض ليصرحوا للصحافيين عن ارسالهم بوارج عسكرية قبالة السواحل الليبية معلنين تاكيدهم ملاحقة قتلة السفير مدينين الفيلم المسيء للاسلام فهذا ما يدل على الخوف والرهاب الامريكي جراء ردة الفعل القوية للفيلم . اذا فلنعمل على انهاء الوجود الاميريكي في المنطقة وانهاء مسلسل الاساءة للاسلام والمسلمين .
0 التعليقات:
إرسال تعليق