هيثم مصطفى ، (الأزرق يليق بك ) .


           بالتأكيد لم يكن سعيداً وهو يوقع للمريخ مساءات الامس الباردة ، ولا اعتقد انه نام - بعمق - ليلة الامس كما تعود هيثم مصطفى الذي نعرف . لا تظنوا ان الرجل( فرحان) فالابتسام اما (عدسات المصورين ) عكس الابتسام (على الارض) وكل بمعطياته وحساباته . لا اتحدث عن (متلازمتي هلال مريخ ) . اتحدث عن تاريخ امتد لسبعة عشر عاماً . جماهير( الموج الازرق )  لا ذنب لها بما اكتسبت يد ( البرير ). وهيثم بالتأكيد فقد نصف مناصريه ومعجبيه وهو يظن نفسه يكايد البرير بتسجيل اشبه ما يكون ب(قميص عثمان) ستتناقله الاجيال وسيشق الصف الهالي ويزيد من مناصري البرير على اعتبار الرجل كان محقاً . وفي النهاية هيثم (غير محتاج للمال) . اعتقد احتراف قطري او بحريني وتكريم هلالي دولي كان يليق بنهاية مشوار مشرف .
أعلى النموذج

شاركه على جوجل بلس

عن حمدى صلاح الدين

    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق